نبذة:
هذا الكتاب عبارة عن معجم لغوي، اختصر فيه مؤلفه معجم «الصحاح» للجوهري، واقتصر فيه على ما لابد لكل عالم فقيه أو حافظ أو محدث أو أديب من معرفته وحفظه؛ لكثرة استعماله وجريانه على الألسن مما هو الأهم فالأهم خصوصًا ألفاظ القرآن العزيز والأحاديث النبوية، واجتنب فيه عويص اللغة وغريبها طلبًا للاختصار وتسهيلًا للحفظ، وضمَّ إليه فوائد كثيرة من معجم «تهذيب اللغة» للأزهري، وبيَّن أن كل موضع مكتوب فيه (قلت)، فإنه من الفوائد التي زداها على الأصل، وقد ذكر أوزان مصادر الأفعال الثلاثية التي أهملها الجوهري.
التصنيف الفرعي للكتاب:
المعاجم والقواميس
المؤلف:
محمد بن أبي بكر الرازي
|
نبذة:
قام المؤلف في هذا الكتاب باختصار "تفسير ابن كثير" الذي هو أحد كتب التفسير بالمأثور دون أن يخلّ، وقد وضع في المقدمة شرطا بأنه سيقتصر في مختصره هذا على الأحاديث الصحيحة فقط، إلا أنه أخذ عليه وجود أحاديث كثيرة تدور ما بين الضعف والوضع، وبعضها مما أشار إليه صاحب الأصل -ابن كثير- إلى ضعفها سكوتًا؛ لذلك تعرض الشيخ الصابوني لانتقاد وردود بعض العلماء.
التصنيف الفرعي للكتاب:
التفاسير
المؤلف:
محمد علي الصابوني
|
|
نبذة:
يعد الكتاب اختصارًا لفقه الإمام الشافعي بهدف التقريب والتيسير، اختصره المصنف وجعله على أبواب الفقه المعروفة مبتدئًا بباب الطهارة، ومختتمًا بكتاب عتق أمهات الأولاد، ومن ملامح منهج المختصر استدلاله بالآيات القرآنية، ثم بالأحاديث النبوية، ثم بما قاله الشافعي أو اختاره، وهو من الكتب المشهورة المتداولة عند الشافعية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
فقه شافعي
المؤلف:
المزني
|
نبذة:
يعد الكتاب من مصادر النحو المعتمدة، قام باختصاره وتلخيصه الشيخ العثيمين، وتلخص منهجه في عزوه الآيات القرآنية، وتخريجه الأحاديث النبوية، وتخريجه الشواهد الشعرية، وتوثيقه النقول. واشتمل الكتاب على ثمانية أبواب، شملت عدة موضوعات منها: تفسير المفردات وذكر أحكامها، تفسير الجملة وأحكامها، أحكام الظرف و الجار و المجرور، وأحكام يكثر دورها، وأمور اشتهرت بين المعربين والصواب خلافها، وكيفية الإعراب.
التصنيف الفرعي للكتاب:
النحو والصرف
المؤلف:
ابن عثيمين
|
نبذة:
يوضح الكتاب منهاج القاصدين إلى الله تعالى في جميع شئون حياتهم، وخاصة الشئون الخفية والأعمال القلبية، وقسم المؤلف الكتاب إلى أربعة أرباع، ربع العبادات، وربع العادات، وربع المهلكات، وربع المنجيات. وبدأ بربع العبادات حيث كتاب العلم وفضله وما يتعلق به، وثنى بربع العادات حيث استفتح بآداب في الأكل والاجتماع عليه والضيافة ونحو ذلك، وثلث بالربع الثالث حيث ربع المهلكات مستفتحًا بشرح عجائب القلوب، وأخيرًا الربع الرابع من الكتاب وهو ربع المنجيات، حيث كتاب التوبة وشروطها وأركانها وما يتعلق بذلك. والكتاب تلخيص لكتاب منهاج القاصدين لابن الجوزي الذي هو تلخيص لكتاب الإحياء للغزالي.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الآداب والسلوك
المؤلف:
أبو الفرج ابن قدامة
|
نبذة:
يوضح الكتاب منهاج القاصدين إلى الله تعالى في جميع شئون حياتهم، وخاصة الشئون الخفية والأعمال القلبية، وقسم المؤلف الكتاب إلى أربعة أرباع، ربع العبادات، وربع العادات، وربع المهلكات، وربع المنجيات. وبدأ بربع العبادات حيث كتاب العلم وفضله وما يتعلق به، وثنى بربع العادات حيث استفتح بآداب في الأكل والاجتماع عليه والضيافة ونحو ذلك، وثلث بالربع الثالث حيث ربع المهلكات مستفتحًا بشرح عجائب القلوب، وأخيرًا الربع الرابع من الكتاب وهو ربع المنجيات، حيث كتاب التوبة وشروطها وأركانها وما يتعلق بذلك. والكتاب تلخيص لكتاب منهاج القاصدين لابن الجوزي الذي هو تلخيص لكتاب الإحياء للغزالي.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الآداب والسلوك
المؤلف:
أبو الفرج ابن قدامة
|
نبذة:
يعد هذا الكتاب من أجل وأشمل ما صنف في بابه، وهو كتاب عظيم القدر، كثير النفع، يبحث في السلوك وتزكية النفس، أقرب ما يكون إلى التصوف الحقيقي، ومعانيه، ودرجاته، ومراتبه، بالإضافة إلى تضمينه شيئًا من العقائد الصحيحة التي ينبغي أن تكون أساسًا عند المسلم. والكتاب بطوله -وكما يظهر من عنوانه- هو امتداد لتفسير سورة الفاتحة، وقد حوى الكتاب فوائد، وفرائد لا توجد في غيره، فلذلك كثر اعتناء العلماء به، فشرحه جماعة منهم، واختصره آخرون. وحاول المصنف أن يكون هذا الكتاب منارًا للرشد، ودليلًا لصراط الله المستقيم بشرح متن منازل السائرين، وتبسيطه، وردّ أخطائه، وتوضيح أوهامه وشطحاته، مع تقديمه لكثير من المخاطبات القلبية ذات القيم التربوية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
مواعظ وفضائل الأعمال
المؤلف:
ابن قيم الجوزية
|
نبذة:
يعد هذا الكتاب من أجل وأشمل ما صنف في بابه، وهو كتاب عظيم القدر، كثير النفع، يبحث في السلوك وتزكية النفس، أقرب ما يكون إلى التصوف الحقيقي، ومعانيه، ودرجاته، ومراتبه، بالإضافة إلى تضمينه شيئًا من العقائد الصحيحة التي ينبغي أن تكون أساسًا عند المسلم. والكتاب بطوله -وكما يظهر من عنوانه- هو امتداد لتفسير سورة الفاتحة، وقد حوى الكتاب فوائد، وفرائد لا توجد في غيره، فلذلك كثر اعتناء العلماء به، فشرحه جماعة منهم، واختصره آخرون. وحاول المصنف أن يكون هذا الكتاب منارًا للرشد، ودليلًا لصراط الله المستقيم بشرح متن منازل السائرين، وتبسيطه، وردّ أخطائه، وتوضيح أوهامه وشطحاته، مع تقديمه لكثير من المخاطبات القلبية ذات القيم التربوية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
مواعظ وفضائل الأعمال
المؤلف:
ابن قيم الجوزية
|
نبذة:
وهو تفسير مختصر مفيد ، اختصره النسفي من تفسير البيضاوي ، ومن الكشاف للزمخشري ، فجاء ، كما قال المؤلف : " كتابا وسطا في التأويلات ، جامعا لوجوه الإعراب والقراءات ، متضمنا لدقائق علمي البديع والإشارات حاليا بأقاويل أهل الستة والجماعة ، خاليا عن أباطيل أهل البدع والضلالة ، ليس بالطويل الممل ، ولا بالقصير المخل " .
ولا يخوض النسفي في المسائل النحوية إلا بلطف ، ويلتزم بالقراءات السبع المتواترة مع نسبة كل قراءة إلى قارئها ، ويعرض للمذاهب الفقهية باختصار عند تفسير آيات الأحكام ، ويوجه الأقوال بدون توسع ، وينتصر لمذهبه الحنفي في كثير من الأحيان ، ويرد على من خالفه ، ويندر فيه ذكر الإسرائيليات ، يتعقبها ثم يرفضها .
التصنيف الفرعي للكتاب:
التفاسير
المؤلف:
النسفي
|
نبذة:
هذا كتاب مختصر جامع لعقيدة أهل السنة والجماعة من أسماء الله وصفاته، وأمر الإيمان بالله واليوم الآخر وما يتصل بذلك من طريقة أهل السنة. وسبب تأليفه أن بعض قضاة (واسط) اشتكوا إلى شيخ الإسلام ابن تيمية ما كان عليه الناس من بدع وضلال، وطلب منه أن يكتب عقيدة مختصرة تبين طريقة أهل السنة والجماعة فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته، وغير ذلك مما سيذكر في تلك العقيدة، ولذلك سميت العقيدة الواسطية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
العقيدة وأصول الدين
المؤلف:
ابن عثيمين
|
نبذة:
كتاب مختصر جامع لعقيدة أهل السنة والجماعة من أسماء الله وصفاته، وأمر الإيمان بالله واليوم الآخر وما يتصل بذلك من طريقة أهل السنة. وسبب تأليفه أن بعض قضاة (واسط) اشتكوا إلى شيخ الإسلام ابن تيمية ما كان عليه الناس من بدع وضلال، وطلب منه أن يكتب عقيدة مختصرة تبين طريقة أهل السنة والجماعة فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته، وغير ذلك مما سيذكر في تلك العقيدة، ولذلك سميت العقيدة الواسطية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
العقيدة وأصول الدين
المؤلف:
ابن عثيمين
|
نبذة:
يتناول الكتاب - مختصرًا - ما ذكره أهل التواريخ والسير في التعريف بوفيات المشهورين الأعيان، وغزوات النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وشيء من شمائله، ومعجزاته، ومناقب أصحابه وأموره، وأمور الخلفاء والملوك. واعتمد المصنف في كتابتة الشمائل والمناقب على كتاب الشمائل للترمذي وجامعه والصحيحين، وفي التواريخ على ما قطع به الذهبي، وابن خلكان. والكتاب مرتب على سني الهجرة النبوية بادئًا بالسنة الأولى من الهجرة، ومختتمًا بسنة سنة خمسين وسبع مائة من الهجرة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
اليافعي
|
|
نبذة:
هذا كتاب جمع فيه مصنفه أهم مسائل الفقه الخاصة بالعبادات، وقارن بين تلك المسائل بذكر أقوال الأئمة أصحاب المذاهب الأربعة المشهورة؛ فيذكر ما اتفقوا عليه أولا إن وجد ذلك، ثم يتبع ذلك بذكر أقوالهم في المسائل التي اختلفوا فيها ويشير إلى الروايات عن كل واحد منهم إن كان هناك روايتان أو أكثر، ويشير أحيانا إلى الأصح من تلك الروايات، كما يذكر أحيانًا أقوال فقهاء الصحابة والتابعين، والمجتهدين من كل مذهب في المسائل التي خالفوا فيها أئمتهم، وقد ذكر المصنف جميع المسائل في هذه الأبواب مجردة عن الأدلة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
فقه مقارن
المؤلف:
حسين بن محمد المحلي الشافعي
|
|
نبذة:
قصد المؤلف في هذا الكتاب إلى جمع مرويات الصحابة عن رسول الله (بحيث تكون مرويات كل صحابي على حدة، وهذه الطريقة تعرف عند المحدثين بطريقة التصنيف على المسانيد، أي مسانيد الصحابة رضي الله عنهم. ويلاحظ على منهج المؤلف في هذا الكتاب ما يلي:1 - أن هذا المسند ليس من تصنيف الطيالسي رحمه الله، بل هو عدة مجالس سمعها منه يونس ين حبيب الراوي عنه، وهذا هو المسند الذي سمعه الذهبي رحمه الله، كما في السير(982)، وعليه فالمسند جزء من حديث أبي داود وليس كل حديثه.
2 - حوى المسند روايات من رواية يونس بن حبيب عن غير الطيالسي، وهي قليلة.
3 - بدأ بذكر مسانيد العشرة المبشرين بالجنة رضي الله عنهم، ثم أتبعهم بذكر مسانيد بقية الأصحاب، وجعل لكل مسند ترجمة تحمل اسم الصحابي ونسبه، واسم من روى عنه في هذه الترجمة، ثم يسوق تحت هذه الترجمة ما وقع له من هذا الطريق، فإذا انتهى أورد طريقًا أخرى وهكذا، ويلاحظ كذلك أنه بدأ بذكر ما رواه الصحابة عن الصحابة، ثم يثني بذكر رواية التابعين.
4 - بدأ بذكر مسانيد الرجال وجعل مسانيد النساء في وسط مسانيد الرجال، وبدأ بمسند فاطمة بنت النبي ( ورضي الله عنها.
5 - بلغ عدد الأحاديث المسندة المخرجة بالكتاب(2882) حديثًا، والله أعلم.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
أبو داود الطيالسي
|
نبذة:
هذا كتاب في الحديث اشتمل على الأحاديث التي استخرجها المصنف على صحيح مسلم، وذكر فيه أحاديث كثيرة مستقلة في أثناء الأبواب، لم يخرِّجها مسلم في الصحيح، وقد نبَّه المصنف على كثير منها، وفيها الصحيح والحسن والضعيف والموقوف، وقد قسَّم المؤلف كتابه إلى كتب فقهية، ثم قسم الكتاب الواحد إلى أبواب، وأورد في كل باب جملة من الأحاديث؛ كما هي عادة الأئمة، وقد بلغ عدد النصوص الواردة في الكتاب أكثر من سبعة آلاف نص مسند.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
أبو عوانة الإسفراييني
|
نبذة:
أحد كتب المسانيد التي تورد الأحاديث حسب أسماء الرواة من الصحابة، بقطع النظر عن موضوع الحديث، وهو مسند احتوى على (7555) نصًّا مسندًا، قد ساقها المؤلف مرتبة على أسماء الصحابة، فيقول: «مسند فلان» ثم يسوق تحت هذه الترجمة كل الأحاديث التي رويت عن المترجم، وقد أتت الأحاديث تحت كل ترجمة، لا يضمها ترتيب معين، بل كل حديث وحدة قائمة بذاتها، بيد أنه يراعي إذا تكرر النص، أو وُجِدَ أكثر من نص من مرويات هذا المترجم تتناول موضوعًا واحدًا أن يجمع كل ذلك في مكان واحد. ويلاحظ على هذا الكتاب عدة ملاحظات: أنه لم يخرج مسندًا لعثمان بن عفان، وأنه ربما خرج حديثًا لصحابي في مسند صحابي آخر، وذلك حين يكون لصاحب الباب تعلق بموضوع الحديث، وأنه أخر مرويات المقلين والنساء والمجاهيل إلى نهاية الكتاب. ويعرف هذا المسند بـ «المسند الصغير»، حيث إن لأبي يعلى مسندًا كبيرًا وآخر صغيرًا، الأول برواية المقرئ والثاني برواية ابن حمدان وهو هذا المسند، وقد بدأ المصنف مسنده بما رواه أبو بكر الصديق – رضي الله عنه.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
أبو يعلى الموصلي
|
نبذة:
وضع الإمام أحمد هذا الكتاب ليكون مرجعًا للمسلمين وإمامًا وجعله مرتبًا على أسماء الصحابة الذين يروون الأحاديث كما هي طريقة المسانيد ، فجاء كتابًا حافلاً كبير الحجم ، يبلغ
عدد أحاديثه أربعين ألفًا تقريبًا ، تكرر منها عشرة آلاف حديث ومن أحاديثه ثلاثمائة حديث ثلاثية الإسناد (أي بين راويها وبين النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة رواة).
وقد رتب كتابه على المسانيد فجعل مرويات كل صحابي في موضع واحد ، وعدد الصحابة الذين لهم مسانيد في مسند الإمام أحمد (904) صحابي .
درجة أحاديث المسند :
كان الإمام أحمد يحفظ ألف ألف حديث عن ظهر قلب ، وقد انتقى المسند من هذا العدد الهائل من محفوظه ، ولم يدخل فيه إلاَّ ما يحتج به ، وبالغ بعضهم ، فأطلق أن جميع ما فيه صحيح ، وقد زعم بعض العلماء أن بعض الأحاديث فيه موضوعة ، قال بعضهم هي تسعة أحاديث ، وقال آخرون هي خمسة عشر .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتاب منهاج السنة : شرط أحمد في المسند أنه لا يروي عن المعروفين بالكذب عندهم ، وإن كان في ذلك ماهو ضعيف إلى أن قال : زاد ابن الإمام زيادات على المسند ضمت إليه ، وكذلك زاد القطيعي وفي تلك الزيادات كثير من الأحاديث الموضوعات ، فظن من لا علم عنده أن ذلك من رواية الإمام أحمد في مسنده .
وقد ألف الحافظ ابن حجر كتابًا سماه " القول المسدد في الذب عن المسند " حقق فيه نفي الوضع عن أحاديث المسند وظهر من بحثه أن غالبها جياد وأنه لا يتأتى القطع بالوضع في شيء منها بل ولا الحكم بكون واحد منها موضوعًا إلا الفرد النادر مع الاحتمال القوي في دفع ذلك .
وقال السيوطي في خطبة كتابه الجامع الكبير ما لفظه : وكل ما كان في مسند أحمد فهو مقبول ، فإن الضعيف فيه يقرب من الحسن
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
أحمد بن حنبل
|
نبذة:
هذا الكتاب أحد المسانيد الكبيرة في متون السنة، وقد رتبه المصنف وفق إسنادات الصحابة، ولم يرتب أسماء الصحابة ترتيبًا معجميًّا، بل بدأ بذكر الخلفاء الأربعة، ثم باقي العشرة المبشرين بالجنة، ثم ترجم للعباس فالحسن والحسين.. إلخ. ورتب المصنف الأحاديث تحت كل صحابي على أسماء الرواة الذين رووا عنه، كما ذكر الأحاديث مسندة إلا إذا ورد الحديث في أثناء الكلام على الأحاديث، أو لبيان أنه ترك هذا الحديث لعلة كذا، فربما علق السند أو بعضه، فيبدأ بذكر السند ثم المتن إلا إذا جاء الحديث في أثناء الكلام عليه فيؤخر السند، ونبه على الخلاف في الألفاظ بين الرواة، ونبه على الموافقات والمخالفات، والشواهد والمتابعات، ونبه على انفرادات الراوي، وما يستتبع ذلك من وجود علة أو نحو ذلك، وكشف عن العلل الخفية والجلية، وميز فيه صحيح الحديث وسقيمه، ومعوجه ومستقيمه، كما تكلم فيه عن رواة الحديث من حيث الجرح والتعديل.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
البزار
|
نبذة:
اشتمل هذا الكتاب على(1675) رتبت على الأبواب الفقهية، بدأت بباب ما خرج من كتاب الوضوء، وانتهت بـ " ومن كتاب اختلاف علي وعبد الله مما لم يسمع الربيع من الشافعي ".
ومن يتأمل الكتاب يبدو له بوضوح أن هذا الكتاب ليس من صنع الشافعي رحمه الله، وإنما هو تجميع لمروياته التي سمعها منه الربيع بن سليمان، مع إضافة مرويات أخرى له من غير طريق الشافعي، قال الحافظ ابن حجر في تعريفه بهذا الكتاب: " مسند الشافعي رحمه الله تعالى وهو: عبارة عن الأحاديث التي وقعت في مسموع أبي العباس الأصم، على الربيع بن سليمان من [ كتاب الأم ]، و[ المبسوط ]، التقطها بعض النيسابوريين من الأبواب " (المعجم المفهرس ص: 39)،وقال الكتاني في الرسالة المستطرفة: " وليس هو من تصنيفه، وإنما هو عبارة عن الأحاديث التي أسندها؛ مرفوعها موقوفها، ووقعت في مسموع أبي العباس محمد بن يعقوب بن يوسف بن معقل بن سنان الأصم الأموي، مولاهم المعقلي النيسابوري، عن الربيع بن سليمان بن عبد الجبار بن كامل المرادي مولاهم، المؤذن المصري صاحب الشافعي
وراوية كتبه، من كتابي(الأم) و(المبسوط) للشافعي، إلا أربعة أحاديث رواها الربيع عن البويطي عن الشافعي، التقطها بعض النيسابوريين؛ وهو: أبو عمرو محمد بن جعفر بن
محمد بن مطر المطري العدل النيسابوري الحافظ، من شيوخ الحاكم، من الأبواب لأبي العباس الأصم المذكور لحصول الرواية له بها عن الربيع، وقيل: جمعها الأصم لنفسه، فسمى ذلك مسند الشافعي، ولم يرتبه ؛ فلذا وقع التكرار فيه في غيرما موضع "
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
الشافعي
|
|
نبذة:
ينهض الكتاب بتفسير مشكل إعراب القرآن الكريم، مع ذكر علله، وصعبه، ونادره، ويثبت الكتاب أنه ليس في القرآن الكريم إعراب مشكل، إلا وهو منصوص، جاء على غرار ما في تراث العربية، أو قياسه موجود، يوزن عليه، ويبتنى على قوالبه.
التصنيف الفرعي للكتاب:
لغة القرآن وإعرابه
المؤلف:
مكي بن أبي طالب القيسي
|
نبذة:
كتاب تأصيل وقواعد في علم الحديث؛ يميّز بها المقبول من المردود فيما ينسب إلى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- وهو كتاب حديثي وسط، يشتمل على المهم من هذا العلم - حسب المنهج المقرر للسنتين الأولى والثانية في القسم الثانوي في المعاهد العلمية.وقد جعله الشيخ قسمين: القسم الأول يتضمن مقرر السنة الأولى، والقسم الثاني يتضمن مقرر السنة الثانية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
مصطلح الحديث
المؤلف:
ابن عثيمين
|