نبذة:
كتاب يعد من أهم المصادر التي تناولت سيرة النبي صلى الله عليه وسلم؛ بدءًا من ميلاده وحتى لحوقه صلى الله عليه وسلم بالرفيق الأعلى، وقد اعتمد مؤلفه على كتاب «السيرة النبوية» لابن إسحاق؛ غير أنه قام بتهذيبها، وزاد فيها، ونقص منها وحرَّر أماكن واستدرك أشياء أخرى.
التصنيف الفرعي للكتاب:
السيرة النبوية
المؤلف:
ابن هشام «المؤرخ»
|
نبذة:
كتاب يعد من أهم المصادر التي تناولت سيرة النبي صلى الله عليه وسلم؛ بدءًا من ميلاده وحتى لحوقه صلى الله عليه وسلم بالرفيق الأعلى، وقد اعتمد مؤلفه على كتاب «السيرة النبوية» لابن إسحاق؛ غير أنه قام بتهذيبها، وزاد فيها، ونقص منها وحرَّر أماكن واستدرك أشياء أخرى.
التصنيف الفرعي للكتاب:
السيرة النبوية
المؤلف:
ابن هشام «المؤرخ»
|
نبذة:
جاء الكتاب مرتبًا على مقدمة وثلاثة أبواب، حيث خصص المؤلف الباب الأوَّل فيه للفعل، وجعل الباب الثاني في الاسم، ورصد الباب الثالث لأحكام تعم الفعل والاسم معًا. ويشتمل الكتاب بهذا على كثير من مهمات موضوعات علم الصرف، حيث عرض المؤلف فيه لتعريف الصرف وموضوعه، وواضعه، ومسائله، وثمرته، واستمداده، وحكم الشارع فيه، والأبنية، والكلمة، ومخارج الحروف، والوقف والابتداء، ومسائل للتمرين والتطبيق.
التصنيف الفرعي للكتاب:
النحو والصرف
المؤلف:
أحمد بن محمد الحملاوى
|
نبذة:
يعد الكتاب موسوعة في مصطلح الحديث؛ إذ أن لهذا الكِتَاب أهمية بالغة بَيْنَ بقية كتب مصطلح الْحَدِيْث؛ لِمَا فِيْهِ من دراسات قلَّ نظيرها، ولِمَا فِيْهِ من استدراكات وإضافات عَلَى أعظم إمام كَتَبَ في المصطلح ألاَ وَهُوَ ابن الصَّلاَح ، إذ يعدّ عمل ابن الصَّلاَح في كتابه: مَعْرِفَة أنواع علم الحديث. نواة لكتاب الحافظ العراقي هذا، إذ قام الحافظ بإضافات واستدراكات، وأوضح ما خفي وشرح ما كان يستحق الشرح ، حتَّى أصبح هذا الكتاب أنفس كتاب في مصطلح الحديث وأحسنها .
التصنيف الفرعي للكتاب:
مصطلح الحديث
المؤلف:
زين الدين العراقي
|
نبذة:
هذا كتاب شرح فيه مصنفه كتاب: «السير الكبير» للإمام محمد بن الحسن الشيباني، وقد أملاه المصنف في محبسه، وأتمه في آخر المحنة بمرغينان في جمادى الأولى سنة (480 هـ)، وقد جمع فيه المسائل المتعلقة بالجهاد وفضله وأحكامه وما يتعلق بالأسرى والفيء وما يتعلق بأحكام أهل الذمة، وقد أطال النفس في هذه المسائل.
التصنيف الفرعي للكتاب:
سياسة شرعية
المؤلف:
السرخسي
|
نبذة:
هذا كتاب شرح فيه المؤلف كتاب «العقيدة الواسطية» لشيخ الإسلام ابن تيمية، وهو من أجمع ما كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة، مع اختصار في اللفظة، ودقة في العبارة، فشرحها المؤلف شرحًا يجلي غوامضها، ويزيح الستار عن مكنون جواهرها، معتمدًا على الكتاب والسنة وأقوال العلماء الأثبات، كل ذلك بأسلوب واضح العبارة سهل المأخذ.
التصنيف الفرعي للكتاب:
العقيدة وأصول الدين
المؤلف:
ابن عثيمين
|
نبذة:
هذا كتاب شرح فيه المؤلف كتاب "العقيدة الواسطية" لشيخ الإسلام ابن تيمية، وهو من أجمع ما كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة، مع اختصار في اللفظة، ودقة في العبارة، فشرحها المؤلف شرحًا يجلي غوامضها، ويزيح الستار عن مكنون جواهرها، معتمدًا على الكتاب والسنة وأقوال العلماء الأثبات، كل ذلك بأسلوب واضح العبارة سهل المأخذ.
التصنيف الفرعي للكتاب:
العقيدة وأصول الدين
المؤلف:
ابن عثيمين
|
|
|
نبذة:
هذا كتاب شرح فيه مصنفُه كتاب: «الجامع الصحيح» للإمام البخاري، فبيَّن المفردات والألفاظ غير الواضحة، ووجَّه الروايات نحويًّا وصرفيًّا، كما تعرض لبيان خواص التراكيب بحسب علوم البلاغة، وذكر ما يستفاد وما يتعلق بالحديث من المسائل الفقهية، وبخاصة المذهب المالكي، وذكر ما يتعلق بأصول الفقه من الخاص والعام، والمجمل والمبين، وأنواع الأقيسة، وذكر ما يتعلق بالآداب والدقائق، وما يتعلق بعلوم الحديث واصطلاحات المحدثين، وبيَّن الملتبس والمشتبه، والمختلف والمؤتلف من الأسماء والأنساب وغيرها.
التصنيف الفرعي للكتاب:
شروح الحديث
المؤلف:
ابن بطال
|
|
نبذة:
هذا كتاب استعرض فيه مؤلفه نصوصًا من "الإنجيل" تشهد على أن عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله، وأنه ليس آله كما يدعون، وأنه لم يصلب كما يدعون بل رفعه الله تعالى إليه، وقد اشتمل الكتاب على أربعة أبواب: الباب الأول في الأدلة من الإنجيل على أن عيسى رسول الله وليس هو الله، أو ابن الله، والباب الثاني ذكر فيه خلاصة معتقد أهل الإسلام في عيسى عليه السلام، والباب الثالث في بيان أن النصارى أعظم الناس اختلافًا في دينهم، والباب الرابع ذكر فيه الأدلة على بطلان وفساد دين النصرانية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
العقيدة وأصول الدين
المؤلف:
ابن عثيمين
|
نبذة:
هذا كتاب شرح فيه مصنفه متن «منتهى الإرادات» لابن النجار، الذي جمع فيه بين «المقنع» لابن قدامة وبين كتاب «التنقيح المشبع في تحرير أحكام المقنع» للمرداوي مع ضم بعض الفوائد والزيادات مبينًا القول الصحيح والراجح والمعمول به في المذهب, ثم شرحه ابن النجار نفسه, وهذا الكتاب لخصه المصنف من شرح ابن النجار ومن شرحه نفسه «كشاف القناع عن الإقناع»؛ فاشتمل الكتاب على جهود ابن قدامة والمرداوي وابن النجار والبهوتي في تحرير المذهب، وتنقيح الأقوال فيه، وبيان القول الراجح والصحيح عند الحنابلة؛ ومن ثم جاء هذا الكتاب في قمة كتب الحنابلة المعتمدة في القضاء والفتوى والدراسة والتدريس؛ فلقي القبول عند العلماء وانتشر بينهم.
التصنيف الفرعي للكتاب:
فقه حنبلي
المؤلف:
البهوتي
|
|
نبذة:
في هذا الكتاب يستعرض الشيخ نصوصا من كتاب النصارى المقدس (الإنجيل) تشهد على أن عيسى - عليه السلام- عبد الله ورسوله وأنه ليس آله كما يدعون وأنه لم يصلب كما يدعون، بل رفعه الله تعالى إليه.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الملل والنحل
المؤلف:
عبد الرحمن عبد الخالق
|
نبذة:
هذا كتاب جامع لأصول وفنون الكتابة بكل أنواعها لاسيما الكتابة النثرية، رتبه مصنفه على مقدمة وعشر مقالات وخاتمة، فالمقدمة في مبادئ يجب تقديمها قبل الخوض في كتابة الإنشاء، والمقالة الأولى فيما يحتاج إليه الكاتب، والثانية في المسالك والممالك، والثالثة في ذكر أمور تشترك فيها أنواع المكاتبات والولايات وغيرهما، والرابعة في المكاتبات، والخامسة في الولايات، والسادسة في الوصايا الدينية والمسامحات والإطلاقات والطرخانيات وتحويل السنن والتذاكر وذكر نسخ من ذلك، والسابعة في الإقطاعات والمقاطعات وذكر نسخ من ذلك، والثامنة في الأيمان، والتاسعة في عقود الصلح والفسوخ الواردة على ذلك، والعاشرة في فنون من الكتابة يتداولها الكتاب ويتنافسون في عملها ليس لها تعلق بكتابة الدواوين السلطانية ولا غيرها، والخاتمة في ذكر أمور تتعلق بديوان الإنشاء غير أمور الكتابة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
القلقشندي
|
نبذة:
هذا كتاب جامع لأصول وفنون الكتابة بكل أنواعها لاسيما الكتابة النثرية، رتبه مصنفه على مقدمة وعشر مقالات وخاتمة، فالمقدمة في مبادئ يجب تقديمها قبل الخوض في كتابة الإنشاء، والمقالة الأولى فيما يحتاج إليه الكاتب، والثانية في المسالك والممالك، والثالثة في ذكر أمور تشترك فيها أنواع المكاتبات والولايات وغيرهما، والرابعة في المكاتبات، والخامسة في الولايات، والسادسة في الوصايا الدينية والمسامحات والإطلاقات والطرخانيات وتحويل السنن والتذاكر وذكر نسخ من ذلك، والسابعة في الإقطاعات والمقاطعات وذكر نسخ من ذلك، والثامنة في الأيمان، والتاسعة في عقود الصلح والفسوخ الواردة على ذلك، والعاشرة في فنون من الكتابة يتداولها الكتاب ويتنافسون في عملها ليس لها تعلق بكتابة الدواوين السلطانية ولا غيرها، والخاتمة في ذكر أمور تتعلق بديوان الإنشاء غير أمور الكتابة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
الأدب والبلاغة والنقد
المؤلف:
القلقشندي
|
نبذة:
كتاب سلك فيه مؤلفه مسلك الفقهاء المحدثين في التبويب والترجمة للأحاديث وبيان ما فيها من النبذ الفقهية، وهو في غالب استنباطاته الفقهية شافعي المذهب ما طاوعه الدليل، فإن أعياه الأثر أو لم يصح عنده، لم يبال بمخالفة المذهب وتمسك بالأثر. وقد رتبه ترتيبا مخترعًا لا على الأبواب ولا على المسانيد، بل جعل السنن النبوية تقاسيم وأنواعًا، فجعلها على خمسة أقسام. ثم جعل تحت كل قسم عدة أنواع تبلغ أربعمائة نوع.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
ابن حبان
|
نبذة:
هذا الكتاب من كتب السنة المقدَّمة في الصحة بعد صحيحي البخاري ومسلم، وقد رتبه المصنف على الكتب والأبواب الفقهية، ويعد الكتاب مختصرًا لكتاب آخر للمصنف وهو «المسند الكبير»، وقد بلغ عدد الأحاديث فيه (3079) حديثًا. وأما باقى الكتاب فهو مفقود ولو تم لكان آية كما نقل هذا بعض السلف. وقد رتب ابن خزيمة صحيحه على الموضوعات والأبواب الفقهية إلا أن كتابه لم يسلم من الخطأ شأنه شأن غيره فقد انتُقد عليه في أمور لكن السلف متفقون على أنه من جملة الكتب التي حوت الكثير من الأحاديث الصحيحة التي ليست موجودة في الصحيحين.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
ابن خزيمة
|
نبذة:
- هو أول كتاب أٌلِّف في الصحيح المجرد، ابتدأ البخاري تأليفه بالحرم الشريف، ولبث في تصنيفه ستة عشر عاما، وما كان يضع فيه حديثا إلا بعد استكمال سبل البحث فيه سندا ومتنا للتأكد من صحته، ثم يغتسل ويصلي ركعتين، ويستخير الله في وضعه في كتابه.
وبعد أن انتهى منه عرضه على علماء عصره، فوافقوه على صحة أحاديثه عدا أربعة أحاديث تفاوتت وجهات نظرهم فيها. وقد قال المحققون من أهل العلم إن الصواب في ذلك إلى جانب الإمام البخاري، فكل ما في كتابه صحيح، وقد تلقته الأمة بالقبول جيلا بعد جيل، وأجمعوا عليه، وعلى أنه أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى.
- قصد البخاري إلى جمع الصحيح دون غيره، واشترط أن يكون كل راوٍ في سند الحديث قد عاصر شيخه فيه وثبت أنه لقيه ولو مرة واحدة حتى يحكم باتصاله، بالإضافة إلى العدالة والضبط والسلامة من الشذوذ والسلامة من العلة القادحة، كما هو معروف في شروط الحديث الصحيح.
وقد انتقى البخاري صحيحه من عدد كبير من الأحاديث الصحيحة راميا إلى الاختصار، ولهذا فإنه لم يستوعب كل الحديث الصحيح لئلا يطول الكتاب، قال البخاري: «أحفظ مائة ألف حديث صحيح، ولم أُخرِّج في هذا الكتاب إلا صحيحا، وما تركت من الصحيح أكثر، وخرجته من ستمائة ألف حديث، وصنفته في ست عشرة سنة، وجعلته حجة فيما بيني وبين الله سبحانه».
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
البخاري
|
نبذة:
أراد المؤلف رحمه الله أن يجمع كتابًا مسندًا مختصرًا مشتملًا على الصحيح المسند من حديث رسول الله ( وسننه وأيامه دفعه إلى ذلك ما بينه بقوله: " كنا عند إسحاق بن راهويه
فقال: لو جمعتم كتاباً مختصراً لصحيح سنة رسول الله (، فوقع ذلك في قلبي فأخذت في جمع الجامع الصحيح " فقام بانتقاء هذه المادة من ستمائة ألف حديث، واستغرق ذلك منه ستة
عشرة سنة.
وقد تحصل له من خلال نقده لهذه المرويات الضخمة، بشروطه التي اشترطها(7167) نصًا مسندًا تمثل أصح الصحيح لأنه قد أضاف إلى ما اشترط في حد الصحيح تحقق اللقاء بين
كل راو ومن فوقه, والتزم هذا.
ثم رتب هذه المادة ترتيبًا عجبًا في كتب تندرج تحتها أبواب، وتحت كل باب عدد من النصوص يقل أو يكثر حسبما يتفنن المؤلف في إيراد ذلك.
وقد انعقد إجماع الأمة على أن التراجم التي وضعها الإمام البخاري في كتابه نمت عن فهم عميق ونظر دقيق في معاني النصوص، حتى اشتهر بين أهل العلم قولهم: " فقه البخاري في تراجمه ".
وتناول المؤلف في هذا الكتاب سائر أحكام الشرع؛ العملية والاعتقادية.
وقد أتت مادة الكتاب مقسمة على(97) كتابًا بدأها بكتاب بدأ الوحي، فكتاب الإيمان، فكتاب العلم، ثم دخل في كتب العبادات الوضوء..إلخ، وختم الكتاب بكتاب التوحيد يسبقه كتاب الاعتصام بالسنة.
وهو بهذا الترتيب العجيب يشير إلى أن الوحي هو طريق الشرع، والإيمان به عن علم مع تطبيق الأحكام التي أتى بها الشرع، يفضي بالمسلم إلى تمسكه بالسنة، وتحصيله للتوحيد الحق.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
البخاري
|
نبذة:
هو ثاني كتاب ألف في الصحيح المجرد بعد صحيح البخاري، ألفه في بلده وبحضور شيوخه ومصادره، وبقي في تأليفه خمس عشرة سنة، وانتهى منه سنة 250هـ، وكان شديد التحري في الصحة وفي الألفاظ والسياق، إذ قال: «ما وضعت في المسند شيئا إلا بحجة، ولا أسقطت شيئا منه إلا بحجة».
وبعد أن أكمل تأليفه عرضه على أئمة الحديث في عصره مثل أبي زرعة الرازي، وفاوضهم فيه، وحذف كل حديث كان لهم عليه ملحظ بيِّن، ولم يترك فيه إلا الأحاديث التي اجتمعت كلمتهم على صحتها.
وقد أجمعت الأمة على تلقيه بالقبول، واعتبره أهل العلم ثاني أصح كتابين بعد القرآن الكريم.
- قصد مسلم إلى تخريج الصحيح دون غيره، وشرط فيه أن يكون الحديث متصل الإسناد بنقل الثقة عن الثقة من أوله إلى منتهاه، سالما من الشذوذ والعلة وشرط في المعنعن ثبوت المعاصرة مع ثقة الراوي وعدم تدليسه لأن الثقة غير المدلس لا يستجيز أن يقول «عن فلان» وقد لاقاه وسمع منه.
وقد انتقى مسلم أحاديث صحيحة من مسموعات كثيرة صحيحة، قال: «ليس كل شيء صحيح عندي وضعته ههنا، إنما وضعت ههنا ما أجمعوا عليه». وقال: «صنفت هذا المسند الصحيح من ثلاثمائة ألف حديث مسموعة». فهو مثل البخاري لم يستوعب كل الصحيح في كتابه، ولا ادعى ذلك.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
مسلم بن الحجاج
|
نبذة:
صنَّف الإمام مسلم كتبـًا كثيرة،وأشهرها صحيحه الذي صنفه في خمس عشرة سنة ، وقد تأسى في تدوينه بالبخاري رحمه الله فلم يضع فيه إلا ما صح عنده .
وقد جمع مسلم في صحيحه روايات الحديث الواحد في مكان واحد لا براز الفوائد الاسنادية في كتابه ، ولذلك فإنه يروي الحديث في أنسب المواضع به ويجمع طرقه وأسانيده في ذلك الموضع، بخلاف البخاري فإنه فرق الروايات في مواضع مختلفة ، فصنيع مسلم يجعل كتابه أسهل تناولاً ، حيث تجد جميع طرق الحديث ومتونه في موضع واحد ، وصنيع البخاري أكثر فقهـًا ؛ لأنه عنى ببيان الأحكام ، واستنباط الفوائد والنكات ، مما جعله يذكر كل رواية في الباب الذي يناسبها ، ففرق روايات الحديث ، ويرويه في كل موطن بإسناد جديد أيضا.
وكتاب صحيح مسلم مقسم إلى كتب ، وكل كتاب يقسم إلى أبواب ، وعدد كتبه 54 كتابـًا ، أولها كتاب الإيمان وآخرها كتاب التفسير .
وعدد أحاديثه بدون المكرر نحو 4000 حديث ، وبالمكرر نحو 7275 حديثًا.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
مسلم بن الحجاج
|
نبذة:
هذا كتاب جمع فيه مؤلفه ما لجزيرة العرب من فضائل، وذكر أقاليمها، وطبائع أهلها، وذكر أطول مدن العرب المشهورة، ثم شرع في ذكر اليمن ومدنها وأوديتها وعيونها، ثم ختم بمحجة صنعاء إلى مكة، وقد ابتدأ الكتاب بذكر قسمة الأقاليم لبطليموس، واختلاف الناس في العرض والطول.
التصنيف الفرعي للكتاب:
أماكن وبلدان
المؤلف:
ابن الحائك
|
نبذة:
هذا كتاب جمع فيه مؤلفه ما لجزيرة العرب من فضائل، وذكر أقاليمها، وطبائع أهلها، وذكر أطول مدن العرب المشهورة، ثم شرع في ذكر اليمن ومدنها وأوديتها وعيونها، ثم ختم بمحجة صنعاء إلى مكة، وقد ابتدأ الكتاب بذكر قسمة الأقاليم لبطليموس، واختلاف الناس في العرض والطول.
التصنيف الفرعي للكتاب:
أماكن وبلدان
المؤلف:
ابن الحائك
|