الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الاستيعاب في معرفة الأصحاب (نسخة منقحة)
.بجرأة بن عامر: .بسبس بن عمرو الذبياني: ويقال: بسبس بن بشر حليف الأنصار شهد بدرًا وهو الذي بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم مع عدي بن أبي لرغباء ليعلما علم عير أبي سفيان بن حرب وبسبس هذا يقول الراجز: أقم لها صدورها يا بسبس. .باقوم الرومي: .بهيس بن سلمى التميمي: .باب حرف التاء: .باب تميم: .تميم بن يعار الخزرجي: .تميم بن نسر الخزرجي: .تميم بن الحارث السهمي: وكان أبوهم الحارث بن قيس عدي السهمي أحد المستهزئين وهو الذي يقال له ابن الغيطلة وهي أمه وهو اسمها وهي من بني كنانة. لم يذكر أبو إسحاق بن تميم بن الحارث هذا في المهاجرين إلى أرض الحبشة في نسخة ابن هشام وذكر بشر الحارث السهمي مكان تميم. .تميم الأنصاري: وقال ابن هشام هو مولى بن خثيمة قال أبو عرم سعد بن خيثمة هو المقدم في بني غنم وبنو غنم من الأوس وذكره موسى بن عقبة في البدريين وتميم مولى بنى غنم بن السلم وهو أحد النقباء ليلة العقبة. وقال الطبري وهو غنم بن السلم بكسر السين والله أعلم. .تميم الداري: كان نصرانيًّا وكان إسلامه في سنة تسع من الهجرة وكان يسكن المدينة ثم انتقل منها إلى الشام بعد مقتل عثمان رضي الله عنه. روى عنه عبد الله بن موهب وسليم بن عامر وشرحبيل بن مسلم وقبيضة بن ذؤيب وعطاء بن يزيد الليثي. وروى الشعبي عن فاطمة بن قيس أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يذكر الدجال في خطبته وقال فيها حدثني تيم الداري وذكر خبر الجساسة وقصة الدجال وهذا أولى مما يخرجه المحدثون في رواية الكبار عن الصغار. .تميم مولى خراش بن الصمة: .تميم بن أسيد العدوي: وقال خليفة بن خياط وعبد الله بن الحارث حدثنا عبد الوارث حدثنا قاسم قال حدثنا أحمد بن زهير قال سمعت أحمد بن حنبل ويحيى بن معين يقولان أبو رفاعة العدوي صاحب النبي صلى الله عليه وسلم تميم بن أسيد. وذكر الدارقطني أنه تميم بن أسيد بفتح الهمزة وكسر السين وذكر في موضع آخر عن عباس عن يحيى أبو رفاعة العدوي تميم بن نذير. .تميم المازني الأنصاري: روى عنه ابنه عباد بن تميم في الوضوء قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ ويمسح الماء على رجليه هو حديث ضعيف الإسناد لا تقوم به حجة. وأما ما روى عباد بن تميم عن عمه فصحيح إن شاء الله تعالى ولا أعرف لتميم هذا غير هذا الحديث وفيه صحبته نظر. .تميم بن حجر الأسلمي: .باب الأفراد في التاء: .تمام بن العباس بن عبد المطلب: وكان تمام بن العباس واليًا لعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما على المدينة وذلك أن عليًّا لما خرج عن المدينة يريد العراق استخلف سهل بن حنيف على المدينة ثم عزله واستجلبه إلى نفسه وولى المدينة تمام بن العباس ثم عزله وولى أبا أيوب الأنصاري فشخص أبو أيوب نحو علي رضي الله عنهما واستخلف على المدينة رجلًا من الأنصار فلم يزل عليها حتى قتل علي رضي الله عنه ذكر ذلك كله خليفة بن خياط. وقال الزبير كان تمام بن العباس من أشد الناس بطشًا وله عقب. وكان للعباس بن عبد المطلب رضي الله عنه عشرة من الولد سبعة منهم ولدتهم له أم الفضل بنت الحارث الهلالية أخت ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وهم الفضل وعبد الله وعبيد الله ومعبد وقثم وعبد الرحمن وأم حبيب شقيقتهم وعون بن العباس لا أقف على اسم أمه ولأم ولد منهم اثنان تمام وكثير وأما الحارث بن العباس ابن عبد المطلب فأمه من هذيل فهؤلاء أولاد العباس رضي الله عنهم وكان أصغرهم تمام بن العباس وكان العباس يحمله ويقول: قال أبو عمر رحمه الله وكل بني العباس لهم رواية وللفضل وعبد الله وعبيد الله سماع ورواية وقد ذكرنا كل واحد منهم في موضعه من كتابنا هذا والحمد الله. ويقال إنه ما رؤيت قبور أشد تباعدًا بعضها من بعض من قبور بني العباس بن عبد المطلب ولدتهم أمهم أم الفضل في دار واحدة واستشهد الفضل بأجنادين ومات معبد وعبد الرحمن بإفريقية وتوفي عبد الله بالطائف وعبيد الله باليمن وقثم بسمرقند وكثير بينبع أخذته الذبحة. قال أبو عمر رضي الله عنه في هذه الجملة اختلاف عند التفضيل ستراها في باب كل واحد منهم من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى. .التلب بن ثعلبة التميمي: وكان شعبة بن الحجاج يقول الثلب بالثاء يجعل من التاء ثاء لأنه كان ألثغ لا يبين التاء. .باب حرف الثاء: .باب ثابت: .ثابت بن الجذع الأنصاري: .ثابت بن هزال الأنصاري: .ثابت بن عمرو النجاري: قال ذلك موسى بن عقبة وأبو معشر والواقدي ولم يذكره ابن إسحاق في البدريين. .ثابت بن خالد: .ثابت بن خنساء:
|